هل العدل أن يتجاهل حكام العرب مايحدث في #بورما للمساكين #الروهينغا . بينما يذهبون لتعزية رئيس فرنسا ويبكون ويتعاطفون معه لمقتل مايعادل واحد بالمائة أو أقل من الذين يحرقون يوميا في بورما . فالحقيقة أعتقد أن حكام العرب والشعوب العربية يحبون من يشرب دمائهم ويذلهم . أما من يدعون الإسلام والجهاديين الإرهابيين اللذين يقتلون الناس لمجرد الإختلاف في الرأي والفكر معهم . دمرو البلدان العربية بأفكارهم السامة والمتخلفة هل أصابهم العمى عن بورما أم أن ربهم الشيطان الذي أرسل لهم محمد إبن عبد الوهاب (الوهابية) ليعلمهم سفك الدماء والنهب والسرقة لم يؤمرهم إلا بالنكاح وبيع النساء وختانهم ... جوهر الإيمان في مختلف الأديان أن يحب الإنسان أخاه الإنسان

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق